• اكتب معانا
  • ماتنسناش
  • تابعنا
الموضوع اللي جاي
حوار مع كاتب رواية "مُلك يوسف" اللي عملت جدل ديني
الموضوع اللي فات
طلبة الثانوية في سيناء هيمتحنوا في مدن القناة

7 انحرافات جنسية و FETISHES في السينما المصرية مانعرفش عدوا على الرقابة ازاي

كرباجي جاهز وغرقان زيت

"ضرب الحبيب زي اكل الزبيب" ده مثل شعبي مصري بيتقال عادي و سمعناه فى افلام كتير, بس لو ركزنا فى المثل هنلاقي انه بيربط بين العنف الجسدي بين الحبايب و بين اكل الزبيب اللي هوحاجة حلوة , و ده فيه تمجيد صريح لانحراف جنسي المعروف اسمه BDSM اللي هو استخدام العنف و الاذلال فى العلاقة الجنسية. الانحرفات الجنسية موجودة فى الوجدان و فى العقل الجمعي المصري ده اكيد, صحيح المصريين بيحبوا يقولوا انهم متدينين بطبعهم بس ده ماينفيش ان فيه قلة قليلة مندسة منهم عندها انحرافات جنسية شريرة. و لأن السينما هي مرأة المجتمع و كده فاحنا هنحاول نستعرض ابرز الانحرافات الجنسية اللي ظهرت على الشاشة الفضية المصرية.

BDSM او الماسوخية

 دول الناس اللي بيحبوا التهزيق و التلطيش و العض و الخربشة و شد الشعر و كل الفرهدة ديه اثناء ممارسة العلاقة الجنسية. "عبد الحفيظ" باشا فى فيلم "درب الهوي" بيعتبر اشهر شخصية ماسوخية فى السينما المصرية , عبد الحفيظ باشا كان شخصية سياسية مهمة و محترمة بالنهار بس كان كيفه انه يروح بيوت الدعارة علشان يتهزقء و يتشتم من العاهرات بليل.  "انا عايز واحدة تهزقني تهزقني تهزقني" اكتر جملة معروفة من الفيلم, الشخصية اللي لعبها الفنان "حسن عابدين" كان وراءها اسقاط سياسي مقصود و هو ان ازاي السياسيين بشكل عام و رجال الملك فاروق بشكل خاص مخادعين و شوية "مهزقين". فيلم "المذنبون" للمخرج "سعيد مرزوق" كان برضه فيه شوية مسوخية حلوة. يعني سهير رمزي هرت ضهر "عادل ادهم" خربشة و هما بيمارسوا الحب. مشاهد كانت صادمة وقت عرض الفيلم و كانت من ضمن اسباب ان موظفي الرقابة المصرية يتعرضوا للمحاكمة لانهم اجازوا عرض الفيلم.

الBDSM فيه ليفل اعلى شوية من الشتيمة و الخربشة و بيكون فيه ربط بسلاسل حديد و كور حمرا بتتحط فى البق وكربايج. "كرباجي معايا و غرقان زيت" البت اللي فى البنزينة قالت كده لرامز جلال فى فيلم "أحلام الفتي الطائش" بس هو خاف و جرى. بس شخصية "عربي الحسيني" فى فيلم بنت من دار السلام" ماكنتش بتخاف و كانت بتحب تتربط و تتكربج و تغسل رجلين الستات. الفيلم فيه مشاهد الBDSM الأوضح فى السينما المصرية.  

  

Nymphomania

"يا سلام يا فايزة لما تبقي عايزة" اهو الnymphomaniac ديه بقي على طول عايزة. حب الجنس بشكل مرضي عند الستات كان ليه ظهور برضه فى السينما المصرية. شخصية "نعمة الله" اللي لعبتها نجمة الجماهير "نادية الجندي" فى فيلم "وكالة البلح" مابنفعش تتوصف غير انها nymphomaniac. "نعمة الله" كانت بتجيب رجالة مليانين فحولة من الشارع و تنضفهم و تنام معاهم وبعدين تتجوزهم علشان الحرامنية يعني. محمود عبد العزيز و بعدين محمود يس ماكنتش بتعتق الست, الفيلم كان مقتبس من قصة قصيرة لنجيب محفوظ اسمها "أهل الهوي" بس الفيلم شطح و بوظ مغزي القصة خالص.

بس هيبقي فيلم "سيدة الأقمار السوداء" هو الفيلم الابرز فى تقديم شخصية الست المهووسة جنسيا. هو كان فيلم انتاج لبناني بسشارك فيه ممثلين مصريين. بطلة الفيلم "عايدة" اللي لعبتها "ناهد يسري" كانت بتجيلها الرغبة الجنسية كل ما القمر يكتمل و تنزل الشارع تدور على راجل تمارس معاه الفحشاء لحد ما لاقت الحب و تابت. فيلم وحش قوى و بتاع الصوت بان فى لقطة بس كان معبي مشاهد سخنة الصراحة.

بيدوفيليا

اكتر انحراف الجنسي مفجع و مروع هو ممارسة شخص بالغ الجنس مع طفل. السينما المصرية قدمته برضه بس على استيحاء و ده لأنه شئ مقيت و مرفوض. فيلم "الارض" واحد من اروع الافلام فى تاريخ السينما المصرية و الفيلم الثاني فى قائمة "أفضل 100 فيلم مصري"  فيه مشهد مريب فى بدايته بين طفل و الشابة "وصيفة" اللي تكبره فى السن. المشهد الافتتاحي لفيلم "القاتلة" للمخرجة إيناس الدغيدي بيصور راجل كبير بيغتصب طفلة صغيرة,مشهد مؤلم و على المستوي الشخصي بعتبره واحد من اكتر المشاهد الصادمة اللي اتعملت فى تاريخ السينما المصرية. 

 

Gang Banging

"كنا اربعة بصراحة كنت انا وبراهيم و بلبل و باهر و بحسن....بس بحسن جه متأخر" هنيدي فى المشهد المسخرة ده كان بيوصف عملية Gang Bang صريحة علشان يطفش العريس من حبيبته. خمس افراد على واحدة و ممكن اكتر من خمسة كمان. طبعا حاجة فجة زي ديه ماجتش فى السينما المصرية غير ممكن فى مشهد الاغتصاب الشهير فى فيلم "حين مسيرة". سمية الخشاب اللي لعبت دور "ناهد" اللي كان الرجالة و النسوان فى الفيلم طمعانين فى جسمها, تلاتة منهم قرروا يطمعوا فيها فى وقت واحد.

زنا المحارم

ممارسة الجنس مع الاقارب مرفوض دينيا و مجتمعيا بس الغريب انه موجود فى السينما بشكل الي حد ما كبير. البنت اللي بتهرب من البيت علشان جوز امها بيتحرش بيها و مرات الاب اللي بتلعب على الواد و ابنه او الاخ و اخوه كل ديه قصص و تيمات موجودة فى السينما المصرية الكلاسيكية و الحديثة. حتي فى الدراما فيه مسلسل زي "اهل كايرو" تحديدا ذكر علاقة جنسية بين اب و ابنته. فيلم قدم "المولد" قدم علاقة حميمية بزيادة بين اخ و اخته, "هيما" و اخته "امارة" بيحبوا بعض حب زايد شوية كله بوس و احضان, فى اخر الفيلم بيطلعوا مش اخوات فبيقرروا يبقوا عريس و عروسة. فيلم "الأبواب المغلقة" قدم مشهد مشبوه بين ابن و امه, "محمد" المراهق اللي لسه بالغ بيحضن امه بقوة لكنه بتزقه مرة واحدة و بتقوله انت كبرت خلاص.

Cuckolding

 فيه الديوث و ده عارفينه واحد بياخد فلوس و قصاد ان اهل بيته يمارسوا فعل السكس مع ناس من بره, الcuckold ده بقي بيحب يقعد يتفرج عليهم. الصراحة ده فيتش تقديمه كان تقريبا معدوم ممكن بس مشهد "دكان شحاتة" اللي بيطلب فيه "كرم" من اخته "بيسة" انها ترقص مع خطيبها "شحاتة" و بيقف هو يتفرج هو اقرب حاجة للCuckolding.

فووت فيتش

حب الاقدام من الفيتشات البسيطة و المقبولة مش زي الكوارث التانية. فيه افلام مصرية كتيرة قوي كانت بتركز على اقدام الممثلات بدون داع درامي غير لارضاء حب الاقدام عند المخرج او عند المشاهد نفسه. بس يعتبر فيلم "مطاردة غرامية" هو رسالة حب للفووت فيتش. "فؤاد المهندس" اللي لعب دور "منير" واحد بتاع ستات و كل تركيزه بيكون على اقدامهم و فيه مشاهد بياكل اقدامهم بمعلقة بشكل كوميدي طبعا, "منير" بيقابل طبيب نفسي اسمه الدكتور "خشبة" و بيعلمه ان افضل جزء فى الست هو الاقدام. فى مشهد بيطارد فيه "خشبة" اقدام الستات فى الشارع واللي بيقول فيه جملة الفيلم الأيقونية "مدام...بوظ جزمتك بيدل على أنوثة طاغية".

Home
خروجات النهاردة
Home
Home