• اكتب معانا
  • ماتنسناش
  • تابعنا
الموضوع اللي جاي
7 ألعاب مصرية تطلبها أونلاين وتلعبها في البيت
الموضوع اللي فات
في اليوم العالمي لأمراض الأمعاء المناعية: أمير عيد بيدعم حملة لمساعدة المرضى

"صندوق العيلة" مبادرة جديدة من "لافاش كي ري" عشان تسلينا واحنا في البيت

اطلب واتمنى
لافاش كي ري

بعد انتشار فيروس كورونا في كل دول العالم، اضطرت الحكومات إنها تاخد إجراءات احترازية، من أول وقف المدارس والمصانع وأماكن العمل، لغاية الحظر الكامل، وده أثر بشكل كبير على حياة الناس، مش بس من الناحية الاقتصادية، لكن كمان من الناحية النفسية وانتشار الخوف والقلق بشكل كبير بينا. عشان كده بيكون مهم جدًا إن الكيانات والشركات الكبيرة تقدر تقدم مبادرات تساعد جمهورها والعملا بتوعها إنهم يعدوا المحنة دي وينسوا خوفهم وقلقهم ولو للحظات.

شركة لافاش كي ري كانت حريصة إنها تشارك في المهمة دي وقدمت لجمهورها، من الأمهات والأطفال، مبادرة جديدة من نوعها، ووزعوا آلاف الهدايا المجانية. الهدايا كانت عبارة عن صناديق اسمها صناديق "ضحكة العيلة"، كل صندوق فيه 5 ألعاب يسلوك أنت وعيلتك لزوم القاعدة في البيت. ألعاب زي بنك الحظ، والسلم والثعبان، وكونكت فور، وأتوبيس كومبليه، وهاي فايف، حاجات كده يمكن أنت ماتعرفهاش أو تعرفها بس مابتلعبهاش، لكن بالنسبة لوالدك ووالدتك وأي حد من الجيل السبعينات والتمانينات، الصندوق ده كنز.

المبادرة استخدمت شعارات كتيرة زي: #اختاري_الضحكة #اختاري_تقعدي_في_البيت #اختاري_تخليها_ذكريات_حلوة #اختاري_سلامتك_وسلامة_عيلتك، وكلها شعارات الهدف منها هو نفس هدف الحملة، إننا نقعد في البيت ونقرب من العيلة أكتر ونسلي نفسنا عشان مانزهقش، وكمان نقلل من الخوف والتوتر وأي أثر نفسي سلبي بيسببه انتشار فيروس كورونا. كمان المبادرة هتشجع الأطفال والشباب إنهم يتعرفوا أكتر على ألعاب جيل غير جيلهم ويسلوا نفسهم بحاجات تنمي مهاراتهم وتفكيرهم، ويبعدوا شوية عن التكنولوجيا والموبايل اللي بقوا بيمثلوا جزء كبير من نشاطهم اليومي.

وطبعًا لأن شركة لافاش كي ري كانت حريصة جدًا على الالتزام بإجراءات السلامة أثناء تنفيذ المبادرة، الهدايا اتشحنت لآلاف الأسر اللي شاركوا بتسجيل أسمائهم على صفحات السوشيال ميديا المختلفة. كمان شارك في الحملة دي عدد من النجوم ومشاهير مواقع التواصل الاجتماعي، زي هند صبري وداليا البحيري ومريم الخشت والإعلاميات رنا عرفة وحنان الباهي والإنفلونسرز إنجي وجدان وإنجي علي ورانيا وصفي.

نقدر نقول إن الحملة نجحت إنها تلم شمل العيلة وتخلق ذكريات حلوة بينهم وتسليهم في وقت كتير مننا حاسين فيه بالزهق والخوف، وفي نفس الوقت شجعت أسر كتير على مواصلة الالتزام بالإجراءات اللي فرضها الحكومة بهدف السيطرة على المرض. ولحد ما الدنيا تبقى أحسن، العبوا السلم والتعبان!

Home
خروجات النهاردة
Home
Home