شركة أوبر عملت دراسة على الستات اللي شغَّالين سائقات فيها والعوائق التى بتقابلهم، ونشرت تقرير بعنوان "القيادة نحو المساواة: النساء، ونقل تشاركى، والاقتصاد التشاركى".

نتائج الدراسة أثبتت إن دخل السائقات زاد فى المتوسط بنسبة 29% بعد ما اشتغلوا في أوبر، وده حوالي ضعف الزيادة فى دخل الرجالة، السبب راجع لإن 25% من الستات السائقات كانوا عاطلات عن العمل في الأصل أو شغالين نص وقت. والزيادة في الدخل دي هي الأعلى ضمن الدول الستة اللي اتعملت فيهم الدراسة.

و92% من السائقات اللي اتعمل معاهم الاستبيان قالوا إن الفلوس اللي كسبوها من أوبر سمحت لهم بشراء سلع وخدمات ماكانش في مقدورهم شراءها قبل الشغل في أوبر.

ثلثى الستات قالوا إنهم الفلوس اللي بيكسبوها من أوبر بيستخدموها في الاحتياجات الأساسية زي الأغذية والإيجار، والنسبة الباقية بتقول إنهم بيستخدموا الفلوس لتحسين مستواهم المعيشى.

مؤسسة التمويل الدولية، المنظمة الأخت للبنك الدولى، أصدرت التقرير اللي بيستخدم بيانات مجهولة المصدر مجمعة من أوبر، ويستنتج من استبيانات مع أكتر من 11 ألف راجل وست من السائقين فى مصر، والهند، وإندونيسيا، والمكسيك، وجنوب إفريقيا، وإنجلترا، بالإضافة لمقابلات مع أكتر من 40 خبير دولى.

على الناحية التانية لسّه شغل الستات في أوبر أو أي شركة نقل تشاركي غير مقبول مجتمعيًا بشكل كافي، 57% من الرجال اللي عملوا الاستبيان قالوا إنهم مش هيرحبوا لو ست من عيلتهم حبّت تشتغل سائقة.