مدير الإدارة العامة للآثار المستردة، "شعبان عبدالجواد"، قال إن أوضة الملك فاروق، اللي انتشر خبر بيعها في أمريكا، تابعة لوزارة الزراعة مش لوزارة الآثار واتوقف بالفعل بيعها، وشغَّالين دلوقتي على إجراءات استردادها عن طريق الانتربول.

وقال في لقاء مع برنامج هذا الصباح، "احنا نطبق بند قانون الآثار بإن أي أثر يخص الزعماء والعلماء في تاريخ المصري يجب الحفاظ عليه". وأضاف عبدالجواد "ساعة الملك فاروق سيتم عرضها في مزاد بعد التأكد من سندات الملكية".