- تعقيم المواقع الأثرية والمتاحف يوميًا قبل فتحها للزيارة، تحت إشراف فريق من المرممين والأمناء ومفتشي الآثار.

- قياس درجة حرارة العاملين بها يوميًا والزائرين قبل الزيارة، وإخطار وزارة الصحة والسكان بأي حالة إصابة أو اشتباه يتم اكتشافها.

- وضع ملصقات على الأرض لتحديد أماكن الوقوف في الصفوف؛ للحفاظ على المسافات الآمنة بين الأشخاص.

- توفير أدوات وقاية شخصية (أدوات تطهير وتعقيم، وكمامات... إلخ) لجميع العاملين، والالتزام بارتداء الكمامات طوال ساعات العمل، وعدم تشغيل من يعانون من أعراض مرضية.
- توعية العاملين بكافة المعلومات الخاصة بفيروس كورونا المستجد، وتعريفهم بأعراض المرض وكافة التدابير الوقائية اللازم اتباعها لمنع الإصابة فيما بينهم، والالتزام بالمسافات الآمنة في أماكن سكن العاملين، وتوفير مناطق لعزل الحالات المصابة حال ظهورها (الحالات البسيطة ومتوسطة الخطورة فقط).

- وبالنسبة للأفواج السياحية والرحلات الوافدة إلى المتاحف فيجب ألا يتجاوز عدد الفوج السياحي ٢٥ فردًا (لحين إشعار آخر)، والتزام المرشد السياحي بارتداء الكمامة، مع التزامه بالشرح باستخدام السماعات داخل المتاحف، وتعقيم السماعات بعد كل استخدام.

- قيام شركات السياحة بتوفير الكمامات للسائحين والمرافقين لهم، ومراعاة الحفاظ على المسافات الآمنة بين الأشخاص أثناء زيارات المتاحف والمواقع الأثرية.

- كما سيتم وضع حد أقصى لعدد الزائرين المتواجدين في نفس الوقت داخل المتاحف والمواقع الأثرية غير المكشوفة كالتالي: ٢٠٠ زائر لكل ساعة بالمتحف المصري بالتحرير، و١٠٠ زائر لكل ساعة بالمتاحف الأخرى.

- كما تحدد ١٥ زائرا لزيارة أي هرم أو مقبرة أثرية من الداخل (حسب مساحة الأثر) كما تلتزم رحلات المدارس والجامعات والجهات الحكومية بإخطار المواقع الأثرية والمتاحف قبل موعد الزيارة بحد أدنى ٤٨ ساعة، على ألَا يزيد العدد بالرحلة عن ١٥ فردا مع كل مشرف، وعدم السماح بأكثر من ٥ رحلات في اليوم الواحد.